لئن سألتني يا رب يوم القيامة عن ذنبي لأسلنك عن رحمتك
ولئن سألتني يارب عن تقصيري أسألنك عن عفوك
ولئن قذفتني في النار لأخبرن أهل النار أني أحبك
كفاني عزاً أن تكون لي رباً وكفاني فخراً أن أكون لك عبداً
يا ربي أن عظمت ذنوبي كثرة فلقد علمت بان عفوك أعظم
ان كان لا يرجوك إلا محسن فبمن يلوذ و يستجير المجرم